الشعور الديني أو القومي يتصاعد ÙÙŠ أوقات المØÙ† التي يشعر Ùيها أتباع تلك الأديان أو القوميات بالتهديد، هنالك قلة تنبذ المسألة برمتها لتتخلص من التهمة، ولكن الأغلبية تزداد تمسكاً بهويتها، وتعتبرها عنصراً من عناصر بقائها وقوتها. أدركت ÙÙŠ تلك المرØلة، بأن الشعور الديني مجرد هوية تتراخى وتقوى ÙˆÙقاً للظروÙØŒ وغالباً ما تكون الÙئات المقموعة هي الأكثر تمسكاً بهويتها من أجل الØÙاظ عليها، Ùيما تتراخى مثل تلك المشاعر تدريجاً لدى أتباع الÙئات الØاكمة.