ويكÙيك عÙزًا وكرامة أنك إذا أردتَ مقابلة سيدك أن يكون الأمر بيدك ØŒ Ùما عليك إلا أن تتوضأ وتنوي المقابلة قائلًا : اللَّه أكبر ØŒ Ùتكون ÙÙŠ معية اللَّه عز وجل ÙÙŠ لقاء تØدد أنت مكانه وموعده ومدته ØŒ وتختار أنت موضوع المقابلة ØŒ وتظل ÙÙŠ Øضرة ربك إلى أن تنهي المقابلة متى أردتَ .
Ùما بالك لو Øاولت لقاء عظيم من عظماء الدنيا ØŸ وكم أنت ملاق٠من المشقة والعنت ØŸ وكم دونه من الØÙجّاب Ùˆ الØراس؟ ثم بعد ذلك ليس لك أن تختار لا الزمان Ùˆ المكان Ùˆ لا الموضوع ولاغيره!
— Ù…Øمد متولي الشعراوي
allahfaithgod