مدد بين ضÙيرتين
يا أيها الراعي
ربيعك أنَّ بين ضÙيرتيك
Ùمدَّ أبيضك المجنØ
يستØيل رماده
Ø£Øلامَ Ùاكهة وأبَّا
ÙˆØ§Ø³Ø±Ø Ø¨Ù‡
ÙƒÙاك تمتلك الزمام أصابعاً
Ùيها الØصى
باسم الهوى والعشق
لبى
ومضى كظبي من سلامÙ
ما Øكت عيناه
إلا Ù„Øظه
عَجَباً Ùˆ عÙجْبا
يسري ولØÙ† الغيم
عشقاً يستظل بدÙØ¡ نوركَ
أتقن العز٠المكثَّّÙÙŽ
Ùوق خطوكَ
واستمات عليه سكبا
Øلماً سيبزغ منه
وعل الØلم
مخضراً
لينÙØ« زهره أملاً
ÙˆÙŠÙ…Ø³Ø Ø¹Ø·Ø±Ù‡
قلقاً ورعبا
يا أيها الراعي
وأنتَ مدثر بعباءة الإØباءÙ
بالÙيض/ النبوءةÙ
بالقناديل/ البدور
وما أراد الرب
من أدب المسير
وما Ø£Øبَّ
إسراء Øبري
لا يجيز عروجه
إلا هواكَ
وقد أتاك معطÙّراً
نبض المودة
باسم قربى
هلا مددت إليَّ ك٠بصيرة
آتيك آمالاً
وأØلاماً وأشعاراً وقلبا
آتيك
تكسر أل٠مخلب ثعلب
قد بات ÙÙŠ لغة الرغاء
عليَّ ذئبا
آتيك
سكري Ùيك ترياقي
وصØوي Ùيك
سكر صبابة
أضØت ØªØ³Ø¨Ø Ùيكَ
ÙÙŠ عينيك ربَّا
— رائد أنيس الجشي
الØديث-الشريÙالرسول-Ù…Øمد-بن-عبد-اللهالروايات