از همان زمان برمن روشن شد که خانواده به‌طور ضمنی به اصل بده بستان معتقد است، انتظار داشتند آنچه روی من سرمایه‌گذاری کرده بودند بهره مناسبی به بار بیاورد. هر بچه‌ای از خوراک و خانه و پول‌توجیبی و تعطیلات و محبت برخوردار می‌شود که ظاهراً همه اینها مفت و مجانی است، اما انگیزه پدر مادرها سودجویی است، آنها به خاطر توجهی که به فرزند نشان می‌دهند این سود سرشار را انتظار دارند که او انسان بزرگ و نامداری شود.

Related Quotes

- غداً يا سيدتي, تعودين إلى عالمك المزدحم. تمرحين بين المترفين, يا دُمية المترفين؟
- أنا دميتك وحدك أيها المترف المُدلل.
- هل تعرفين ما يفعل الناس بالدُمية؟
- يلعبون بها ثم يرمونها.
- ألا يزعجك هذا المصير ؟
- نحن لم نبدأ اللعب بعد, وعندما نلعب لن نكفّ أبداً.


اللعب بالقلوب, يا صديقي ناجي, عمليةٌ بالغة الخطورة, انت طبيب وتعرف ان القلوب تنزف عندما تلمسها الأصابع. مالم تكن أصابع السِير مجدي يعقوب!
غازي عبد الرحمن القصيبي
حبحديثحوار
قديما قالوا الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية ، ومع ذلك لو عاشوا معنا فى هذه الايام لعلموا ان فى بلادنا أن الاختلاف فى الراى قد يفسد للود قضية
فأنا اعرف اناس كثيرون لا يحبونني ولا يحبون رؤيتي لمجرد انني اختلفت معهم فى بعض القضايا والمسائل ؛ قد تكون المشكلة لديهم هم بأنهم لم يحسنوا الاختلاف ولم يتعلموا أدب الاختلاف ومع ذلك فأنا لأ أجد أدني مشكلة فى مصافحة بعضهم وحسن خلقى معه !
احمد يوسف
الاحسانالاختلافالحب